الخميس, 13 يناير, 2011
7
7
7
مَرَّمَع الْنَّسِيم عِطْرُك
فَانْهَمَرْت أَمَلَا دِيمَة أَجْفَانِي الْسَّكُوب
حِين عَانَق طَيْفُك جَوَى أَلَمِي بِرِقَّة
قَفَزَت مَع الْنَبْض فِي الْرُّوح طِفْلَةٌ رَقَصَت فَرَحَا
وَرَفْرَف عَلَى أَغْصَان قَلْبِي عَنْدَلِيْبٌ غَنَّى طَرُوب...
يامَدَامِعي أَلَا تُكَفْكِفِي إِنْهَمَارِك فِي فَرَحِي ...!
وَأَنْتَي فِي حُزْنِي دَوْمَا تَسَابِقِينِي..
كُفَّ يَادَمَعي وَدَع الْلَّحْظَة فَرَحًا تَغْمُرُنِي.
دَع عِطْرالَوُجُود يَسْرِي فِي شَرَايِينِي...
7
7
7
فَانْهَمَرْت أَمَلَا دِيمَة أَجْفَانِي الْسَّكُوب
حِين عَانَق طَيْفُك جَوَى أَلَمِي بِرِقَّة
قَفَزَت مَع الْنَبْض فِي الْرُّوح طِفْلَةٌ رَقَصَت فَرَحَا
وَرَفْرَف عَلَى أَغْصَان قَلْبِي عَنْدَلِيْبٌ غَنَّى طَرُوب...
يامَدَامِعي أَلَا تُكَفْكِفِي إِنْهَمَارِك فِي فَرَحِي ...!
وَأَنْتَي فِي حُزْنِي دَوْمَا تَسَابِقِينِي..
كُفَّ يَادَمَعي وَدَع الْلَّحْظَة فَرَحًا تَغْمُرُنِي.
دَع عِطْرالَوُجُود يَسْرِي فِي شَرَايِينِي...
7
7
7
أُحِبُّك..
أَخَذَت أُرَدِّدُهَا مَع نَفْسْي..
أُحِبُّك..
أرْتَشِفُهَا بِقَدَحِ جُنُونِي بِك
وَكَأْس حَنِينِي إِلَيْك
فَـ عُد
لِتُبَعْثِر صَمْتِي وَتُلَمْلِم شَتَات سِنِينِي..
عُد
لِتُطْلِق الْعَنَادِل الْحَزِيِنَة مِن مُعْتَقَل آَهَاتِي
عُد...وَأَعِدلأَحْدَاق وَقْتِي نُوَرًاأُبْصِرُبِه دُنْيَاي
فَـ أَحْدَاقِي مَلَأَهَا ظَلَام حُزْنِي
فَـ أَنْت جُنُون أَمْسِي وَغَدِي..
وَجَنَّة الْإِنْس فِي أَحْدَاقِي يَارَغَدي
أُحِبُّك..
سَأنْظمُهَا فِي جِيد الْأُفُق أَلَقًا
سأَذْرُوهَا فِي كَبِدِالسَّمَاء أُمَنيَةَ بَقَاء
لـ أَجْمَعُهَا قِلَادَةً مِن شُهُب الْنُّجُوم
أَغْزِلُهَا فِي كَفِّ حَنِينِي
وَهَذَيَانِي فِي صَمْتِي
حِين تَعْتَرِينِي لَحَظَاتُ شُجُونِي
أُحِبُّك بِكُّل لُغَاتِي...
لُغَة فَرْحِي
لُغَة هَيَامِي
لُغَةأَلَمِي وَانْهِزَامِي
حَتَّى فِي لُغةشَتَاتِي و انْشِطَارِي
عَلَى يَبَاس فَقْدِك ضَوْعًا..أُحِبُّك
وَفِي غِيَابِك
أَهْذِي بِك وتَسْتَعِرُبي إِحْتِرَاقَاتِي
فأنْهمِرُمَطَرًا
عَلَى ضِفَاف شَوِقَالايُغَادِرُنِي إللا فُتَات
أُحِبُّك
رَغْم يُتْمِي فِي أَحْدَاق وَقْتِي
وَعُمْرِي وَسِنِينِي
أَحْتَاجُك.. فَتَعَال
واحْتَوي بِدِفْئِك بَرْدَ مَاتَبَقَّى بِي مِن لُبَاب
فَقَد أَحْرَقَنِي إِشْتِعَال حَطَب أَضْلُعِي بِك فِي لَيْل الْغِيَاب
وَصَمْت أَمَلِي الْمُخْتَنِق إِنْتِظَارًا عَلَى دُرُوب الْإِيَاب
فَـ صَمْتُك صَبَّ فِي صَوْتِي إِخْتِنَاقًا
وهَزَّ أَوْتَارَالرُّوحِ أَلَماً
أَنَّتْ مِنْ حَرِّه الآهَات
أَوَّاهٌ يَاوَجَعاً ضَجَّتْ بِه الْحَنَايَا..
أَوَّاهٌ مِن حَنِينِي إِلَيْك
وانْصِهَارِي فِي كَفِّ الْمَنَايَا
أَوَّاهٌ مِن أَلَمٍ يَحْتَطِبُ أَضْلُعِي بِفَأْس الْبَقَاء
لـ يُشْعِلُهَا إِحْتِرَاقَاً لايُغَادِرُهَا إِلَلِّا رَمَاد
يَازَارِعًا بِيَدَيْكَ غِرَاسَ الْأَمَلَ فِي دَمِي
لَيْتَكَ مَازَرَعْتَهَا
يَامُعَلِّمِي...
لَيْتَكَ مَاعَلَّمْتَنِي
كَيْفَ أَسْتَقِي الرَّحِيقَ مِن فَاهِ الزَّهَر
كَيْفَ أَنْظُمُ النَّجْم عِقْدًا فِي كَفِّ الْقَمَر
يَاَسَاكِنِي
لَيْتَنِي مَاأَبَحْتُكَ عَالَمِي
يَامَنْ إِلَيْهِ انْتَمَيْت
وَبِنَارِفَقْدِهِ اكْتَوَيْت
رُدَّنِي إلَى عَالَمِي
وإلَى جِرَاحٍ كُنْتُ إِلَيْهَاأَنْتَمِي
فَـ مَاعَادَ يَسْتَهْوِينِي الصَّبَاح
حِينَ رَحَل مِن أَرْضِي الرَّبِيعُ
واسْتَعْمَرَالشِّتَاءُ لَيْلَ الْأَمَانِي
إِنْهَمَر الدَّمْعُ مِنْ أَحْداقِ الرَّجَاء
أَنْ عُدْ
وأَعِدْ إِلَيَّ عَالَمِي
وجِرَاحٌ كُنْتُ يَوْمًا
إِلَيْهَا أَنْتَمِي....
أَخَذَت أُرَدِّدُهَا مَع نَفْسْي..
أُحِبُّك..
أرْتَشِفُهَا بِقَدَحِ جُنُونِي بِك
وَكَأْس حَنِينِي إِلَيْك
فَـ عُد
لِتُبَعْثِر صَمْتِي وَتُلَمْلِم شَتَات سِنِينِي..
عُد
لِتُطْلِق الْعَنَادِل الْحَزِيِنَة مِن مُعْتَقَل آَهَاتِي
عُد...وَأَعِدلأَحْدَاق وَقْتِي نُوَرًاأُبْصِرُبِه دُنْيَاي
فَـ أَحْدَاقِي مَلَأَهَا ظَلَام حُزْنِي
فَـ أَنْت جُنُون أَمْسِي وَغَدِي..
وَجَنَّة الْإِنْس فِي أَحْدَاقِي يَارَغَدي
أُحِبُّك..
سَأنْظمُهَا فِي جِيد الْأُفُق أَلَقًا
سأَذْرُوهَا فِي كَبِدِالسَّمَاء أُمَنيَةَ بَقَاء
لـ أَجْمَعُهَا قِلَادَةً مِن شُهُب الْنُّجُوم
أَغْزِلُهَا فِي كَفِّ حَنِينِي
وَهَذَيَانِي فِي صَمْتِي
حِين تَعْتَرِينِي لَحَظَاتُ شُجُونِي
أُحِبُّك بِكُّل لُغَاتِي...
لُغَة فَرْحِي
لُغَة هَيَامِي
لُغَةأَلَمِي وَانْهِزَامِي
حَتَّى فِي لُغةشَتَاتِي و انْشِطَارِي
عَلَى يَبَاس فَقْدِك ضَوْعًا..أُحِبُّك
وَفِي غِيَابِك
أَهْذِي بِك وتَسْتَعِرُبي إِحْتِرَاقَاتِي
فأنْهمِرُمَطَرًا
عَلَى ضِفَاف شَوِقَالايُغَادِرُنِي إللا فُتَات
أُحِبُّك
رَغْم يُتْمِي فِي أَحْدَاق وَقْتِي
وَعُمْرِي وَسِنِينِي
أَحْتَاجُك.. فَتَعَال
واحْتَوي بِدِفْئِك بَرْدَ مَاتَبَقَّى بِي مِن لُبَاب
فَقَد أَحْرَقَنِي إِشْتِعَال حَطَب أَضْلُعِي بِك فِي لَيْل الْغِيَاب
وَصَمْت أَمَلِي الْمُخْتَنِق إِنْتِظَارًا عَلَى دُرُوب الْإِيَاب
فَـ صَمْتُك صَبَّ فِي صَوْتِي إِخْتِنَاقًا
وهَزَّ أَوْتَارَالرُّوحِ أَلَماً
أَنَّتْ مِنْ حَرِّه الآهَات
أَوَّاهٌ يَاوَجَعاً ضَجَّتْ بِه الْحَنَايَا..
أَوَّاهٌ مِن حَنِينِي إِلَيْك
وانْصِهَارِي فِي كَفِّ الْمَنَايَا
أَوَّاهٌ مِن أَلَمٍ يَحْتَطِبُ أَضْلُعِي بِفَأْس الْبَقَاء
لـ يُشْعِلُهَا إِحْتِرَاقَاً لايُغَادِرُهَا إِلَلِّا رَمَاد
يَازَارِعًا بِيَدَيْكَ غِرَاسَ الْأَمَلَ فِي دَمِي
لَيْتَكَ مَازَرَعْتَهَا
يَامُعَلِّمِي...
لَيْتَكَ مَاعَلَّمْتَنِي
كَيْفَ أَسْتَقِي الرَّحِيقَ مِن فَاهِ الزَّهَر
كَيْفَ أَنْظُمُ النَّجْم عِقْدًا فِي كَفِّ الْقَمَر
يَاَسَاكِنِي
لَيْتَنِي مَاأَبَحْتُكَ عَالَمِي
يَامَنْ إِلَيْهِ انْتَمَيْت
وَبِنَارِفَقْدِهِ اكْتَوَيْت
رُدَّنِي إلَى عَالَمِي
وإلَى جِرَاحٍ كُنْتُ إِلَيْهَاأَنْتَمِي
فَـ مَاعَادَ يَسْتَهْوِينِي الصَّبَاح
حِينَ رَحَل مِن أَرْضِي الرَّبِيعُ
واسْتَعْمَرَالشِّتَاءُ لَيْلَ الْأَمَانِي
إِنْهَمَر الدَّمْعُ مِنْ أَحْداقِ الرَّجَاء
أَنْ عُدْ
وأَعِدْ إِلَيَّ عَالَمِي
وجِرَاحٌ كُنْتُ يَوْمًا
إِلَيْهَا أَنْتَمِي....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.